ADAB !!!

الثلاثاء، يناير 27، 2009

رائحة الماضي

رائحة الأشياء تقودني في ظلمة الحاضر...
تبدلت معالم الطريق العتيد و تبدلت مآقي عينيَ و تبدل كذلك الهدف من المسير...
أما رائحة الماضي النافذة إلي أعماق الوريد فهي هي من تقودني