و هذا الهدوءُ الرزينُ
من الذي دعاهُ إلي مجلسِنا ؟!
و كيفَ استطاعَ ...
أن يحتلَ هذا المقعدَ الثالثْ ...
المخصصَ للشيطانِ كلما اجتمعنا ؟! و ماله يحدِقُ فينا ...
في تشفٍ ...
في تحدٍ ...
و ينعي قصةً ذبُلت ...
و حرارةَ شمسٍ انطفأت
و عطرَ وردةٍ كانت بأيدينا ؟!
0 Comments:
إرسال تعليق
<< Home