ADAB !!!

الأحد، أبريل 27، 2014

رؤي المساء (12)


و رأيتني فرداً ... لا أسلاف فوقي أراهم ... و لا ذرية من تحتي أسمعهم ... و كانت ثمة حرارة لافحة تأكل وجهي بينما يسبح قلبي في نشوة ناعمة ... و حين تنبهت أنني معلق بلا حبال تساءلت : كيف جئت ؟