ADAB !!!

الأربعاء، أكتوبر 12، 2016

ما وراء الغنوة ١

ثم هبطت ماجدة الرومي هبوطاً اضطرارياً مؤسفاً من رحلة سماوية كانت تعد بهبوط أخير ناعم بميناء جوي على حافة الكون المزدانة بأشجار السعادة البيضاء . ثم همست في يأس وشجن :
- وأعودُ.. أعودُ لطـاولـتي .. لا شيءَ معي إلا كلمات !!

#ماوراء_الغنوة