سيول الدمع
و كيف يستطيع الحياة ...
من يقف دوما ...
خلف الباب اﻷسود ...
علي حافة قلبه
و علي حدود عينيه ...
يقاوم بكل ما أوتي من قوة ...
و من زمن ...
و من أمل في النجاة ...
تلك الدفعات الصادقة ...
و تلك التسللات الناعمة ...
لسيول الدمع المفعم بالاحزان المهلكة ؟!
أحمد مدحت 13 أكتوبر ٢٠١٣
0 Comments:
إرسال تعليق
<< Home