ADAB !!!

الثلاثاء، يونيو 23، 2015

ذاب الفؤاد

ذاب الفؤاد و ما انتوي ...
ينبيك عما يعتريه ...
و لا بما فعل الهوي 
و يضمر شوقا كالجنون ...
يمزقه 
و تبدي العيون ...
ما يؤرقه ...
آه ...
من ذا الذي يخفي الجوي