ADAB !!!

الأربعاء، يونيو 09، 2010

الموهوم

و في ليلة لا تنسي سالت الحكايات من فمها كالعسل السائل من جرة مهشمة ... أخيرا انفتح الباب المسحور... فوجدتني أطالع الغيوب في لحظة كانت ذات يوم مستحيلة ... و عثرت بي في أطراف الحكايات و في جمل مبعثرة ... المضحك أنني ظننت طوال الوقت أنني البطل الأوحد للقصة ...