تشوهات ماضٍ غير بريء
ستظلُ حاضراً أمامي ...
و هذهِ مِنْ لَعناتِ القدرْ
أصادفُك في كلِ أيامي
و ألتَقيكَ في كلِ آلامي
و تثقبُني نظرتُك الحارةِ أينما كنتُ ...
و إن لم يدركُكَ البصرْ
تؤنبُني دائماً ...
و تصرُخ فيّ ...
بصوتِ ضمير ٍ سطوتَ عليه
فهو داخلي و لكنْ ...
لا سلطة لي عليه و لا خبرْ
ستظلُ حاضراً ...
لتستمرُ لعنتي الأبدية
ويستمرَ عذابي الأبديُّ
بأن أجلسَ كل ليلةٍ
لترميمِ ما نقَصَ ...
من وجهِ القمرْ
و هذهِ مِنْ لَعناتِ القدرْ
أصادفُك في كلِ أيامي
و ألتَقيكَ في كلِ آلامي
و تثقبُني نظرتُك الحارةِ أينما كنتُ ...
و إن لم يدركُكَ البصرْ
تؤنبُني دائماً ...
و تصرُخ فيّ ...
بصوتِ ضمير ٍ سطوتَ عليه
فهو داخلي و لكنْ ...
لا سلطة لي عليه و لا خبرْ
ستظلُ حاضراً ...
لتستمرُ لعنتي الأبدية
ويستمرَ عذابي الأبديُّ
بأن أجلسَ كل ليلةٍ
لترميمِ ما نقَصَ ...
من وجهِ القمرْ