صوتَك المتهدج ...
ضحكتك المغريةَ بالقُبَل...
و رابطةَ عنقِك المعشوقة ...
تمسك بيدك رابطة العنق في ذهول
فكم أعتدتُ أن أرتمي أمامَك قبلَ أن ترميها علي حافةٍ الكنبة
و لكني مللتْ ...
هل تفهم ؟!
و كيف تفسرَ حالتي ؟!
و هل أجد عندك علاجاً لحالتي تلك ...
كما أعتدتُ أن أجدَ عندَك علاجاً لكلِ شيء ؟!