و هذي الأماسي كانت لنا ...
فهلا بربك أخبرتني ...
أهذه السماء التي كانت
كم نثرنا بأطرافها العمر شوقاً
و غرسنا ضياعها أنجماً ...
من جنوننا و لهيباً و شهبا
و هذي الأماسي كانت لنا ...
ثم ولّي زماننا و ذهبا
كم نثرنا بأطرافها العمر شوقاً
و غرسنا ضياعها أنجماً ...
من جنوننا و لهيباً و شهبا
هذي الأماسي كانت لنا ...
فهلا بربك أخبرتني ...
كيف ذاك العمر ولي ...
كم نثرنا االشوق فيها
كم نثرنا بأطرافها العمر شوقاً
و غرسنا ضياعها أنجماً ...
من جنوننا و لهيباً و شهبا
هذي الأماسي كانت لنا ...
كم نثرنا في اطرافها الشوق
و رصعنا ثوبها من الحنين أنجماً
و زرعنا ضياعها ...
من الجنون لهيباً و شُهبا
فبالله قل لي ...
كيف ذاك العمر ولي ؟!
و كيف جفت بعدنا الأماني ...
و أين رحل الحب و ذهبا ؟!
هذي الأماسي كانت لنا ...
كم نثرنا في اطرافها الشوق
و رصعنا ثوبها من الحنين أنجماً
و زرعنا ضياعها ...
من الجنون لهيباً و شُهبا
فبالله قل لي ...
كيف ذاك العمر ولي ؟!
و كيف جفت بعدنا الأماني ...
و أين رحل الحب و ذهبا ؟!