ADAB !!!

الثلاثاء، يونيو 21، 2011

بلا نهاية ...

لا أنت تتوقف لأدركك ...
و لا أنا يدركني اليأس فأتوقف عن السعي خلف نداءاتك المسكرة ...
كيف أتخلص منك و أنت في تركيب عظمي و دمي و أعصابي يوم كان خلقي و تكويني ...