به تنتهي جملتي..
و به.. تبدأُ أزمتي..
وتطوحني الأشواقُ..
وتغرقني الأنواءُ..
وعاصفاتُ الوجدْ
وأتوه..
في فرحٍ وفي حزنْ..
وفي حيرةٍ وفي غيرة..
و تدعوني الظنون يا سيدي
كلَ ليلةٍ لسهراتِ السهدْ
المؤرقةِ التي لا تنتهي..
سهراتُ السهدْ
وبين أقوالي التي لا تقال..
وحبك الذي لا يطال..
لا أجد غير قولي:
أُحِبُكَ..
وبين قوسين (للهِ الحمدْ)..